اخر الاخبار :

اعلان نتائج طلبة مرحلة البكلوريوس في قسم المعلومات والمكتبات في الجامعة المستنصرية... الاسبوع القادم اعلان نتائج طلبة الماجستير في قسم المعلومات والمكتبات في الجامعة المستنصرية ... صدر العددالسادس من المجلة العراقية لتكنولوجيا المعلومات عن الجمعية العراقية لتكنولوجيا المعلومات

الاثنين، 19 ديسمبر 2011

سيناء شمال .مجلة اداب المستنصرية :دراسة تحليلية للمدة من (1990- 2007) .- مجلة اداب المستنصرية ,ع 51 , 2009

يهدف البحث الى التعريف بمجلة اداب المستنصرية واستعراض تاريخ تطورها مع بيان انواع البحوث المنشورة فيها وموضوعاتها واشكال مصادرها المعتمدة فيها وتوزيعاتها المتنوعة وابراز التمايز في الانتاج البحثي للباحثين الذين ينشرون في هذه المجلة وبيان طبيعة انتاجهم واكثرهم انتاجا وتقديم رصد علمي بالبحوث المنشورة في المجلة من 1990 الى 2007

ليلى عبد الواحد الفرحان , اوديت بدران ,سليم العزاوي .الاتجاهات الموضوعية لرسائل الماجستير في علم المكتبات والمعلومات في الجامعة المستنصرية :عرض وتحلي

انصب البحث على دراسة كافة رسائل الماجستير المنجزة في تخصص المكتبات والمعلومات موزعة ضمن عشرة محاور موضوعية وعرض كل رسالة ضمن المحور الملائم مع الاشارة الى ماتم وما لم تتم تغطيته من موضوعات وارفق مع البحث قائمة بعناوين الرسائل

نعيمة حسن رزوقي ,سليم العزاوي.خصائص مصادر المعلومات المستخدمة في الدراسات المنشورة في مجلة اداب المستنصرية .-المجلة العراقية للمكتبات والمعلومات ,مج1

دراسة خصائص النتاج الفكري المستخدم في بحوث اعضاء الهئية التدريسية في كلية الاداب في الجامعة المستنصرية والمنشورة في مجلة اداب المستنصرية في اعدادها من (1- 23 ) للسنوات (1977 -1992 )وذلك من خلال تحليل الاشارات البيليوغرافيةالمشار لها في تلك البحوث للتعرف على نوعية المصادر وخصائصها الموضوعية باستخدام اسلوب التحليل الاحصائي

جنان صادق عبد الرزاق الدوري . مصادر المعلومات المستخدمة في مجلة الهندسة والتكنولوجيا :دراسة تحليلية .- المحلة العراقية للمكتبات والمعلومات ,مج 4,ع2,

تهدف الدراسة الى دراسة مصادر المعلومات المستخدمة في بحوث اعضاء الهئية التدريسية في الجامعة التكنولوجيا والمنشورة في مجلة الهندسة والتكنولوجيا في اعدادها (16) مجلد للسنوات (1977_1998) من خلال تحليل الاشارات البيليوغرافية المعتمدة في تلك البحوث لتسليط الضوء على انواع مصادر المعلومات المستخدمة وتحديد النقص في انواع الاشارات اعتمادا على اسلوب التحليل الاحصائي

م.م جمال احمد عباس مكتبة الفلوجة العامة : دراسة ميدانية للواقع وسبل التطوير .-مجلة جامعة الانبار للعلوم الانسانية .ع 4 ,2011

يرمي هذا البحث الى استعراض واقع المكتبة العامة في مدينة الفلوجة من الجوانب التي تتعلق بالمبنى والموقع والملاك والموازنة ومجموعة المصادر والخدمات الفنية مشيرا الى المشاكل التي تواجهها تلك المكتبة كالعوائق الادارية والماليةمن خلال استخدام الباحث لمنهج دراسة الحالة واستخدام المصادر ذات العلاقة وكذلك المقابلة والملاحضة المباشرة والسجلات لجمع البيانات .
ويتعرض البحث لسبل تطوير اقسام المكتبة والخدمات التي تقدمها للمستفيدين والادارة والملاك الوظيفي والمجموعة فضلا عن البناية والموقع .
وخلصت الدراسة الى عدد من النتائج والتوصيات بشأن تطويرها وترقيتها الى مستوى المراكز العامة للمعلومات التيتستخدم انواع التكنولوجيا الحديثة في تنظيم وتجهيز المعلومات الى عموم المستفيدين بما يواكب تطورات مجتمع المعلومات المعاصر.

م.م جمال احمد عباس مكتبة الفلوجة العامة : دراسة ميدانية للواقع وسبل التطوير .-مجلة جامعة الانبار للعلوم الانسانية .ع 4 ,2011

يرمي هذا البحث الى استعراض واقع المكتبة العامة في مدينة الفلوجة من الجوانب التي تتعلق بالمبنى والموقع والملاك والموازنة ومجموعة المصادر والخدمات الفنية مشيرا الى المشاكل التي تواجهها تلك المكتبة كالعوائق الادارية والماليةمن خلال استخدام الباحث لمنهج دراسة الحالة واستخدام المصادر ذات العلاقة وكذلك المقابلة والملاحضة المباشرة والسجلات لجمع البيانات .
ويتعرض البحث لسبل تطوير اقسام المكتبة والخدمات التي تقدمها للمستفيدين والادارة والملاك الوظيفي والمجموعة فضلا عن البناية والموقع .
وخلصت الدراسة الى عدد من النتائج والتوصيات بشأن تطويرها وترقيتها الى مستوى المراكز العامة للمعلومات التيتستخدم انواع التكنولوجيا الحديثة في تنظيم وتجهيز المعلومات الى عموم المستفيدين بما يواكب تطورات مجتمع المعلومات المعاصر.

الأربعاء، 30 نوفمبر 2011

وفاء أحمد سعيد البياتي .التخطيط لإنشاء مركز معلومات طبية في وزارة الصحة:دراسة تطبيقية। اطروحة دكتوراه (2004).

تهدف الدراسة إلى التخطيط لإنشاء مركز معلومات طبية في وزارة الصحة العراقية। بحيث يكون إنشاء هذا المركز دعماً لصناع القرار في المجال الطبي والصحي، وأن يساهم في عملية التغطية العالمية لخدمات الصحة الأساسية في العراق . شملت الدراسة تقديم نوعين من الاستبيانات। النوع الأول لفئة المستفيدين من المعلومات ، إذ بلغ عدد الاستمارات الموزعة 500 استمارة ، تم استرجاع 475 استمارةوبواقع 95% । والنوع الثاني لفئة العاملين والمهتمين بمجال المكتبات ممن لهم خبرة لاتقل عن خمس سنوات وبلغ عدد الاستمارات الموزعة 50استمارة ، تم استرجاع 45 استمارة منها ،وبواقع 90%। تم القيام بتطبيق عملي لنماذج من العمليات والخدمات ، الفنية مثل الفهرسةوالتصنيف لنماذج متنوعة من أشكال المطبوعات ، وكذلك وضع نماذج للترجمة والاستخلاص والتكشيف وإعداد نماذج من الأدلة والدورات المقترحة । وأستخدم نظام WINISIS لخزن المعلومات التي تم الحصول على نماذج منها.ومن أهم النتائج التي خرجت بها الدراسة:1.إن استحداث مركز للمعلومات الطبية يعتبر أمراً ضرورياً ومهماً ، كونه سيعمل على زيادة الاهتمام بالمعلوماتية الطبية ، والاقتناع بفاعلية دورها وأثرها في تحقيق التطور العلمي الطبي، وبناء قاعدة علمية وتقنية تقدم الخدمات المعلوماتية التي يحتاجون إليها ،إذ إن 97% من الأطباء وطلبة الدراسات الأولية والعليا يجهلون أي معلومة حول وجود المراكز والفائدة التي تقدمها.2। إن المعلوماتية الطبية هي ممارسة طبية متعددة الموضوعات الاختصاصية ، يتطلب فهمها معرفة بكل من علم الحاسوب والعلوم الطبية .إذإن المعلوماتية ستسير جنباً إلى جنب مع التعليم الطبي الذي ستعتمد ممارسته الطبية وبشكل تام على التكنولوجيا عما قريب.3।غالبية المكتبات الطبية تحتاج إلى شوط طويل لتتحول إلى مكتبات إلكترونية .فمن مجموع( २० ) مكتبة لمستشفيات وكليات طبية مختلفة ، تم تحديدها من خلال الاستبانة المقدمة للعاملين في المكتبات الطبية ، والاستمارات المقدمة للمتدربين في الدورات المكتبية ، وجِدَ :-1- أن هناك (13) مكتبة تفتقر إلى أمناء المكتبات المؤهلين فعلياً للإشراف عليها.2- إن هناك (7) مكتبات تعاني من عدم توفر الأقراص الليزرية الطبية فيها.3- هناك (13) مكتبة فقط يتوافر لديها قاعدة معلومات MEDLINE فقط.4- هناك (12) مكتبة فقط يتوفر لديها حواسيب ، غالبيتها قديمة وغير متطورة بشكل يسمح لها بأداء الأعمال الموكلة لها ، وبالتاليالتحول إلى مكتبات إلكترونية.4। تعتبر خدمة Medline من الخدمات المهمة التي يجب توفرها في كافة المكتبات الطبية ومن خلال توفير الحواسيب وأقراص Medline ।فهذه الخدمة تلبي حاجة 79% من المستفيدين من المعلومات كونها تقدم خلاصات لأحدث البحوث والمقالات المنشورة في دوريات عالمية. ومن أهم المقترحات التي خرجت بها الدراسة:1। حث المكتبات الطبية على شراء و / أو الاشتراك في قواعد المعلومات والبيانات الطبية المختلفة المتوفرة على الأقراص الليزرية،بشكل تعاوني تبادلي لتجنب تكرار القواعد فيما بينها2। حث أمناء المكتبات الطبية على إضافة خدمة الإنترنت ،وتشجيعهم على الاشتراك في حلقات المناقشة التي تعقد فيه ( Discussion Group ) والتي تهم كل المكتبيين المتخصصين.3। الاستمرار في عقد الدورات التدريبية لأمناء المكتبات الطبية والعاملين فيها وحتى المهتمين بها من فئة الأطباء والعاملين في الحقل الطبي إذا توفرت لديهم الرغبة॥ 4। فسح المجال لأمناء المكتبات الطبية بدخول الدورات التدريبية والتطويرية المقامة للأطباء وذوي المهن الطبية ، وكذلك المشاركة ببعض المؤتمرات الطبية لمعرفة أنواع المعلومات والمصادر التي يحتاجونها لإنجاز بحوثهم

كريمة شافي جبر

البحوث المنجزة في وزارة التخطيط والتعاون الإنمائي واستثمارها في دوائر الدولة"
رسالة ماجستير ।- اشراف منى محمد علي الشيخ (2004)
تهدف الدراسة إلى التعرف على واقع الاستثمار في بحوث وزارة التخطيط والمنجزة من الفترة (1983- 2001) ومدى الاستفادة من هذه البحوث في وزارات ودوائر الدولة وتطبيق توصيات ومقترحات البحوث بعد تعميمها من قبل مجلس الوزراء। على تلك الوزارات المستفيدة منها، وكما تهدف إلى التعريف على الاتجاهات الموضوعية لتلك البحوث وتوزيعها موضوعياً مكانياً، زمنياً، باحثياً والتعرف على معوقات الإنجاز الاستثمار ووضع الحلول المناسبة لها। استخدمت الدراسة منهج دراسة حالة مسحية وتمّ توزيع استبيانين الاستبيان الأول وزع على الباحثين في وزارة التخطيط। والاستبيان الثاني وزع على الباحثين المستثمرين في الوزارات والذين شاركوا في مناقشات وندوات بحوث وزارة التخطيط وكان الهدف هو للتعرف على أعداد وعناوين البحوث المستثمرة ومشاكل ومحددات استثمارها مع ايجاد العلاقة الارتباطية من كل من عدد الباحثين وسنوات الخدمة ومع عدد البحوث لكل باحث، وقد توصلت الدراسة الى جملة من النتائج اهمها:
1-بلغ مجموع بحوث وزارة التخطيط والمنجزة منذ عام (1983- 2001) (1392) بحثاً ودراسة تمّ انجازها في (16) ستة عشر دائرة وقطاع في الوزارة। أحتل الجهاز المركزي للاحصاء المركز الأول في مجموع بحوثه وعددها (258) بحثاً ودراسة وبنسبة شكلت 18.5% من
مجموع بحوث وزارة التخطيط.
ومن خلال تحليل البحوث زمنياً تبين ان أعلى إنتاج بحوث كانت في عام (1988) حيث بلغت (193) بحثاً ودراسة। في حين أقل إنتاج للبحوث كان في عام 1995، 1996، 2001 حيث تحددت ببحث واحد فقط لكل منهما। أي بعد أن أصبحت البحوث بعد عام 1994 اختيارية وليست إلزامية.
جاءت نتيجة التحليل الموضوعي لبحوث وزارة التخطيط بتوزيع الدوائر الستة عشر إلى (140) موضوعاً وجاءت دائرة التخطيط الصناعية بالمركز الأول في عدد المواضيع المبحوثة في دراساتها وبواقع (13) موضوعاً.
2-بلغ مجموع البحوث المستثمرة في وزارات ودوائر الدولة (العشرة) (59) بحثاً ودراسة وبنسبة شكلت 15.2% من مجموع (388) بحثاً قابلاً للاستثمار.
وقد حصلت وزارة الري على المركز الأول في عدد البحوث المستثمرة بواقع (13) بحثاً مستثمراً وبنسبة 44.8% من (29) بحثاً قابلاً للاستثمار.
وتوصلت الدراسة إلى جملة من التوصيات كان أهمها:
1-التشجيع على إنجاز البحوث سنوياً، يكلف الباحثون بها.
2-ان يكون هناك اهتمام من وزارة التخطيط بالتوجه العلمي للمجتمع واتباع السياسة
العلمية في عملية تطوير البحوث وايجاد الحلول لمشاكل التنمية من خلال البحوث التطبيقية
3-إعداد اكثر من نسخة واحدة كي تعمم على وزارت الدولة وحسب تخصصها
4- إنشاء شعبة أو قسم لمتابعة عملية تنفيذ نتائج البحوث بإصدار تعليمات تصدر من الجهات العليا لالزام الجهتين المخططة
(التخطيط) مع الجهة المستفيدة في عملية التنفيذ وتطبيق النتائج.

اسماء محمد ناصر

البحوث المنجزة في العلوم البيئية : دراسة تحليلية ।- رسالة ماجستير (2010) اشراف أ।دحسن رضا النجار
يعد البحث العلمي أفضل الأساليب التي يتبعها الإنسان لتوسيع آفاق معرفته وزيادة ثروته من المعلومات المختبرة والوقوف بها والتأكد من صحة ما لديه من معارف وحقائق । فالبحث العلمي يسعى دائماً إلى تزويد المجتمع بالمعرفة والعلم والمساهمة الإيجابية في تقديم الحلول لمشكلاته । والبحث العلمي في يومنا هذا جزء لا يتجزأ من حياة أية أمة ، لكونه العامل الأساسي في الارتقاء بمستوى الإنسان فطرياً وثقافياً بحيث يتحقق
فيه أهلية الاستخلاف في الأرض ذلك الاستخلاف الذي شرف به كائن الإنسان من دون غيره من الكائنات । كما إن البحث الأكاديمي المحكم يعد من منظور التعليم العالي بمنزلة النواة للخلية التي تتكاثر بشكل طبيعي لتكوين النسيج الحيوي المتماسك لدعم المجالات المختلفة للعلوم الطبيعية والإنسانية ويعد البحث العلمي أفضل أساليب تفسير الظواهر الطبيعية والتنبؤ بها عن طريق الوصول إلى تعميمات وقوانين عامة । وكما إن الجامعات ومراكز البحوث تحرص على ضرورة أداء الدور المتميز في هذا الاتجاه من اجل تحديد صورة أفضل لهذا النشاط كونه احد عناصر النتاج الرئيسة । إن لم يكن أهمها . ومن هنا جاءت أهمية الدراسة لتلقي الضوء على واقع البحث العلمي في العلوم البيئية حيث
تلقى البيئة اليوم اهتماماً متزايداً واستثنائياً حتى قيل بحق إن هذا العصر يصح تسميته (بعصر البيئة) حيث ازدادت المشاكل البيئية ومنها
التلوث البيئي وأنتج ظاهرة نحس بها جميعاً فلم تعد البيئة قادرة على تجديد مواردها الطبيعية واختل التوازن بين العناصر المختلفة (هواء،ماء،تربة) وان اغلب العوامل المسببة للتلوث هي من صنع الإنسان ، وقد ازدادت بصورة خطيرة بعد الحروب التي خاضها
العراق والحصار الاقتصادي الذي فرض بعد أحداث عام 1991 وتجاهلت المسألة البيئية ، وأهملت حماية البيئة والمحافظة عليها واليوم نحن بحاجة ماسة لخلق تربية بيئية ، ووعي بيئي ، ثقافة بيئية لدى عامة الناس لأدراك أهمية البيئة وضرورة المحافظة على مقوماتها .
كون هذه الأبحاث ضرورة لحل المشكلات البيئية وتشخيصها ووضع الحلول المناسبة حتى تصبح هذه البحوث هي وسيلة لصنع مجالات الإبداع والتمييز لدى الأفراد والمجتمع । وقد اشتملت الدراسة على ثلاثة فصول تضمنت :
الفصل الأول : وتضمن الإطار العام للدراسة الذي اشتمل على (المشكلة والأهمية والأهداف والفرضيات ومنهج الدراسة وإجراءات الدراسة ومجتمع الدراسة وأدوات جمع البيانات و حدود الدراسة واستعراض أدبيات الموضوع ومكانة الدراسة الحالية من الدراسات السابقة )
الفصل الثاني : تناول الدراسة النظرية وشملت على المبحث الأول البيئة وعلم البيئة ، أما المبحث الثاني فقد شمل موضوع النظام البيئي والمشاكل البيئية ، أما المبحث الثالث فقد خُصص التلوث والمبحث الرابع تناول حماية البيئة والمنظمات التي تهتم بالبيئة والمبحث الخامس شمل موضوع التحليل والحاجة إلى المعلومات । أما الفصل الثالث : فقد ضم ثلاثة مباحث। خصص المبحث الأول للواقع البيئي والمراكز والمؤسسات البحثية في العراق أما المبحث الثاني فقد خصص للمعالجة العملية إذ حُللت البحوث المنجزة في خلال المدة 2000 - 2007 إذ حُللت موضوعياً وشكلياً وزمنياً ومكانياً، بحسب المسؤولية في الأعداد । المبحث الثالث : النتائج والتوصيات ।

سيناء شمال مصحب الدليمي

البحوث المنجزة في مركز البحوث التربوية والنفسية : دراسة تحليلية / أشراف نزار محمد علي قاسم و خولة عبد الوهـــاب القيسي। رسالة ماجستير . - الجامعة المستنصرية ،2006.
تهدف الدراسة إلى التعرف على واقع النتاج الفكري في مركز البحوث التربوية والنفسية الصادر باللغة العربية للفترة من (1966-2003) على شكل بحوث علمية وتحليله موضوعيا وزمنيا والتعرف على سماته وخصائصه ومعرفة اكثر الباحثين انتاجا للبحوث। استخدمت الدراسة المنهج المسحي – الوثائقي في تحليل المعلومات لمجتمع تألف من (596) بحثا في مجال التربية وعلم النفس توزعت على (10)
مواضيع رئيسية و (41) موضوعا فرعيا، وخرجـــت الدراسة بعـــــــــــدة نتائــــــــــج اهمهـــــــــا :-
1। بغ إنتاج البحوث أعلى مستوياته في سنة 2003 بواقع 54) بحثا وبنسبة (9,1%) من المجموع الكلي للبحوث ، اما
اقل السنوات انتاجا فكانت سنتي 1967و 1999بواقع بحثين لكل سنة حيث شكلت نسبة (0،3%) .
2. تفوق عقد الثمانينيات في انتاجه للبحوث على العقود الاخرى ، اذ بلغ عدد البحوث فيه (178) بحثا موزعة على السنوات بنسبة (9،29%) .
3. حقق موضوع التعليم اعلى نسبة من البحوث المنجزة إذ شكل (53،8%) وبواقع 321 بحثا خلال الفترة المدروسة ، يليه موضوع علم النفــــس بواقع (201) بحثـــــا وبنسبة (33،7%) । بينما حقق موضوع علم المكتبات اقل نسبة (0،3%) من المجموع الكلي للبحوث وبواقع بحثين خلال الفترة المدروسة .
وبناءا على ماتوصلت اليه الدراسة من نتائج طرحت الباحثة توصيـــــــات عدة اهمهــــا :-
1. مراعاة التوازن الموضوعي في اعداد البحوث ، وان يعطي للمواضيع التي قل البحث فيها الاولوية ضمن الخطة السنوية للمركز.
2. تشجيع المبادرات والعمل الجماعي في اعداد البحوث ، اذ ان اعداد البحوث من قبل فريق من الباحثين يعني اشتراك الخبرات وتعددها وعدم اقتصارها على خبرة باحث واحد.
3. زيادة اهتمام المركز بالبحوث ذات العلاقة بالاحداث الجارية والبارزة في المجتمع العراقي ،والابتعاد عن التكرار والتقليد في البحوث

اكرام محمود داود العزاوي

الاتجاهات الموضوعية لرسائل الماجستير و اطاريح الدكتوراه للطب البيطري । رسالة ماجستير. اشراف ، أ।م منى محمد علي الشيخ، أ.د.مظفر نافع الصائغ ،الجامعة المستنصرية، قسم المعلومات والمكتبات ، 2004م.
تهدف الدراسة الى التعرف على الاتجاهات الموضوعية للرسائل الجامعية المنجزة من قبل الطب البيطري ، جامعة بغداد للمدة (1993-2002) للمستويين الاكاديميين (الماجستير والدكتوراه) لبيان توزيعاتها الزمنية وحسب وحسب جنس الباحث والمستوى العلمي والتعرف على الاتجاهات الموضوعية للرسائل ولأعضاء الهيئة التدريسية ، وايجاد انواع العلاقات الموضوعية بين الطب البيطري والعلوم الاخرى । استخدمت الدراسة المنهج المسحي – الوثائقي وبالنسب المئوية، لمجتمع تألف من (306) باحثا" موزعا" على (8) فروع علمية.
وخرجت الدراسة بعدد من النتائج اهمها:-
1- بلغ عدد الرسائل الجامعية المنجزة من قبل كلية الطب البيطري في فروعها العلمية (306) رسالة على مدى (1993- 2002)، للمستويين الأكاديميين (الماجستير والدكتوراه).
2- بلغ الاتجاه الموضوعي اعلى نسبة لفرع الجراحة والتوليد حيث بلغ سبعة تخصصات رئيسية و(56) تخصصا" دقيقا" بينما حقق فرع
التشريح والانسجة اقل نسبة بالتخصصات الدقيقة حيث بلغ (4) تخصصات رئيسية و(17) تخصص دقيق.
وقد توصلت الدراسة الى جملة من التوصيات كان ابرزها :-
1- توجيه الفروع العلمية نحو اعادة النظر في اهمية الموضوعات الغالب عليها دراسة الجانب النظري والتي تكون الافادة منها محدودة
فضلا"عن الموضوعات التي يكثر بها جانب التكرار.
2- ضرورة اهتمام الفروع العلمية بالتوجه العلمي للمجتمع في الموضوعات التي تتطلب حلولا" فعلية.
3- دعوة الفروع العلمية في الكليات المناظرة ، للاخذ بنظر الاهتمام على تنشيط البحوث التطبيقية المتطلبة توظيف مشاريع بحثية وحل
مشاكل قائمة فعلا" في المراكز البحثية ।بناء على ايجاد صيغ التعاون بين المؤسسات التعليمية والمراكز البحثية.
4- من الضروري اهتمام مراكز البحوث بأنشاء وحدات اتصال مباشر مع المراكز البحثية الاخرى ذات العلاقة.

ســلمان وفيق سليمان

أثر المعلومات في التنمية الاجتماعية والاقتصادية فـي العراق. بغـداد؛الجامعة المستنصرية ، २००६ (أطروحة دكتوراه ) ص 212
ترمي هذه الدراسة الى التعرف على أثر المعلومات في مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في العراق ، اعتمدت الدراسة منهج البحث
الوثائقي مع منهج البحث المسحي في جمع المعلومات وتحليلها ومناقشتها ، وضعت الدراسة من أجل تحقيق أهدافها البحثية عشرة محاور سارت عليها ، شملت الدراسة الوزارات العراقية والمؤسسات المسؤولة والمعنية بالتخطيط والتنفيذ لمشاريع التنمية الاقتصادية والاجتماعية في العراق بعد عام 2003 । خرجت الدراسة بنتائج عدة كان من أبرزها : ـ
1ـ تقدم وحدات الأنترنت في مقرات الوزارات العراقية، والمؤسسات التابعة لها خدماتها المعلوماتية لمنتسبي هذه المؤسسات، والباحثين، وطلبة الدراسات العليا في الجامعات العراقية، وهي بذلك توفر معلومات متنوعة تسهم في دفع مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في العراق .
2ـــ تصدر الوزارات العراقية ومؤسساتها مطبوعات ومنشورات متنوعة تسجل فيها نشاطاتها التنموية، وهي بذلك توفر معلومات قيمة عن مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في القطر.
3ــ تعقد الوزارات العراقية ومؤسساتها مؤتمرات، وندوات علمية، وحلقات دراسية في موضوعات التنمية ومشاريعها والتخطيط لها مستقبلا ، وتسهم الجامعات العراقية إسهاما مباشرا في عقد هذه المؤتمرات، والندوات، والمشاركة فيها بالبحوث والدراسات العلمية .
4ــ توفر الوزارات ومؤسساتها فرصا تدريبية، وتطويرية لمنتسبيها، وتقدم تلك الجهود على شكل دورات، وورش عمل، وتطبيقات عملية للتعليم المستمر ، وكانت لهذه الجهود أهداف تنموية متنوعة في موضوعاتها وأساليب تقديمها .
5- استخدم الباحث المصادر الوثائقية من المطبوعات والمنشورات ، المقابلات والملاحظة في جمع البيانات .

جمال احمد عباس (( اتجاهات المستفيدين نحو استخدام الفهارس الإلكترونية في المكتبات الجامعية العراقية: دراسة تجريبية ( رسالة ماجستير). بإشراف أ.م. منى مح

ترمي الدراسة الى قياس اتجاهات المستفيدين من طلبة الدراسات العليا نحو استخدام الفهارس الالكترونية في المكتبات الجامعية والتعرف على واقع هذه الخدمة في تلك المكتبات ومدى نجاحها او قصورها في تلبية حاجات المستفيدين، فضلا عن معرفة العوامل المؤثرة في اتجاهاتهم نحو استخدام الفهارس الالكترونية وايجاد الطرق الكفيلة بتكوين الاتجاه الايجابي نحو استخدامها من قبل المستفيدين। شملت الدراسة خمسة مكتبات جامعية في بغداد، والتي تتيح للمستفيدين استخدام الفهارس الالكترونية। استخدم المنهج التجريبي من خلال تطبيق برنامج تدريبي (تقويمي) على (30) مستفيد من الذين ظهر ان لديهم اتجاهات سلبية نحو استخدام الفهارس الالكترونية ، بعد تقسيمهم الى مجموعتين (ضابطة وتجريبية) بواقع (15) مستفيداً لكل مجموعة لمعرفة اثر البرنامج في تحسين اتجاهات المستفيدين السلبية، والذين تم التعرف عليهم من خلال نتائج مقياس الاتجاهات الذي سبق وان قام الباحث ببنائه وتوزيعه على عينة الدراسة والبالغ عددهم (250) مستفيد، معززا بالمقابلات الشخصية والملاحظة المباشرة.
وقد توصلت الدراسة الى عدة نتائج منها:-
1। نسبة الاتجاهات الايجابية للمستفيدين اعلى من السلبية نحو استخدام الفهارس الالكترونية لما تتميز به من توفير الوقت والجهد في الحصول على المعلومات والوصول اليها بسهولة.
2. قلة اهتمام المكتبات الجامعية بالفهارس الالكترونية مما ادى الى قلة فاعليتها ونشاطها في خدمة المستفيدين.
3। ان استخدام المستفيد للفهارس الالكترونية يحقق فائدة كبيرة في عملية البحث في النتاج الفكري لتوفر الرغبة لدى المستفيد في حرية التصفح ولوجود اكثر من منفذ للوصول الى المصدر المطلوب مما يؤثر في تكوين الاتجاه الايجابي عند المستفيد نحو استخدام الفهارس
الالكترونية.
4। هناك عدة عوامل تؤثر في تكوين الاتجاه الايجابي نحو استخدام الفهارس الالكترونية كالتخصص الموضوعي للمستفيد وسابق خبرته في استخدام مصادر المعلومات والحاسبات ونظم استرجاع المعلومات.
5. ان تدريب المستفيدين وتوجيههم على استخدام الفهارس الالكترونية له اثر واضح في تكوين الاتجاه الايجابي لديهم نحو استخدامها.
وقد خرجت الدراسة بمجموعة من التوصيات منها:-
1. ضرورة اعطاء اهتمام اكبر للفهارس الالكترونية في المكتبات الجامعية من قبل امناء المكتبات من جهة والموظفين المسؤولين عن تلك الخدمة من جهة اخرى. وتبادل الخبرات والتجارب بين المكتبات الجامعية في هذا المجال تفاديا لتبديد الجهد وتكرار التجارب
الفاشلة لان في ذلك مضيعة للوقت والنفقات.
2. تجميد الوضع القائم للفهارس البطاقية باستثناء فهرس الرف وتركيز الاهتمام باستثمار الوقت والجهد والتكاليف في تطوير وتفعيل او تنشيط الفهارس الالكترونية في خدمة المستفيدين.
3। تنظيم برامج تدريبية لكافة فئات المستفيدين لما لها من اثر في تكوين الاتجاه الايجابي لديهم نحو استخدام الفهارس الالكترونية.
4। ان اتاحة الفهارس الالكترونية للمستفيدين يحتاج الى مستوى عال من التنسيق والتعاون، والى الموارد المالية الكافية، فضلا عن الكفاءات البشرية المؤهلة والمتمرسة في استخدام نظم المكتبات المبنية على الحاسوب.

الأربعاء، 23 مارس 2011

انعام علي توفيق الشهربلي،.

قياس فاعلية استخدام الكتب العلمية والتكنولوجية في المكتبات المركزية الجامعية في بغداد/ اشراف غنية خماس .- بغداد: الجامعة المستنصرية: .- رسالة ماجستير.

المستخلص
تهدف الرسالة الى دراسة استخدام الكتب العلمية والكتولوجية وتحديد المسببات التي تحول دون ستخدام هذه المجاميع ثم تحسين استخدامه بما يكافئ العملية التعليمية ونموها عدداً وتخصصاً وتوجيه ادارات المكتبات المركزية الجامعية درجات الفاعلية في الاستخدام.
اتبع المنهج الوصفي في جمع وتحليل البيانات باعتماد الاساليب الاحصائية كالوسط الحسابي والوسيط والانحراف المعياري ومربع كاي واختبارات النسبة المئوية والمتوسطات الحسابية والاستقلالية، ووفقاً لابرز المقاييس الممثلة بعدد المجلدات ومتوسط عددها المضاف سوياً والنسبة المئوية للزيادة والمقارنة بين الاستخام المشتريات من الكتب ورصيد الكتبومقدار ما يتحقق سنوياً على تنمية المقتنيات بشل عام والكتب بشكل خاص ومتوسط كلفة الكتب المستخدمة والحداثة والنشر والاستبيان والمقابلة والفحص المباشر للكتب المستخدمة وغير المستخدمة وكانت النتائج:
1- ضعف استخدام الكتب العلمية والتكنولوجية بسبب ضعف الاعلام عن المجموعة من قبل المكتبات المركزية الجامعية، وقلة الوعي المكتبي لدى المستفيدين وتأثير اسوب الاعارة القائم في الكتبات.
2- توجيه التدريسيين الطلبة نحو كتب محددة دون غيرها باعتماد قائمة معدة لهذا الغرض مما اثر على استخدام المجاميع.
3- ان 66% من الكتب العلمية والتكنولوجية في المكتبة المركزية لجامعة بغداد لم تستخدم مقابل 34% تم استخدامها وبلغت النسبة في المكتبة المركزية للجامعة المستنصرية 53% غير مستخدمة و 47% مستخدمة. اما المكتبة المركزية للجامعة التكنولوجية فكانت على النقيض منهما حيث بلغت النسبة 62% للكب المستخدمة و 38% التي لم تستخدم.

ايمان صباح كاظم الشمسي ,

دار الكتب- والوثائق الوطنيه في العراق: دراسه تقويميه تطويريه .ـ بغداد: الجامعه المستنصريه, 2008ـ .ـ 250ص. رساله الماجستير .لجنة المناقشة. , حسن رضا النجار,ضحى محمود حسين , الدولعي ,ايمان مهدي, , مصطفى مرتضى الموسوي.

المستخلص
تهدف الدراسه الى التعرف على الواقع الفعلي الذي تعيشه الدار خاصه بعد أحداث الحرب والتخريب الذي تعرضت له خلال أحداث نيسان من عام 2003وتشخيص أوجه الايجابيات والسلبيات من خلال دراسة العناصر الاساسيه من حيث المبنى والخدمات و الموظفين والمجموعه الخ... والسعي لسبيل حلها وتطويرها.
وبعد تحليل المعلومات المجمعه تم التوصل الى عددمن النتائج:
1- افتقار المجموعه المكتبيه الى التنوع والحداثه
2- ضعف مستوى تاهيل الموظفين وقلة عددالمتخصصين
3- افتقار الخدمات المقدمه الى الاساليب التقليديه.
4- وقدمة الدراسه مجموعه من المقترحات التطويريه كان أبرزها:
5- وضع خطه علميه مدروسه لأختيار مصادر المعلومات
6- السعي لتوفير عدد من المتخصصين في مجال المكتبات والمعلومات

هدى عباس قنبرالشمري,.

النتاج الفكري الجغرافي في الجامعات العراقيه/أشراف الأستاذ نزار محمد علي قاسم..- بغداد:الجامعة المستنصريه. اطروحة دكتوراه
المستخلص
الهدف و الأهمية
ان الهدف الرئيسي من اجراء الدراسة هو تحليل بعض خصائص النتاج الفكري الجغرافي المنشور لتدريسيي اقسام الجغرافيه في الجامعات العراقيه وما اجازته تلك الأقسام الجغرافية من رسائل جامعيه (ماجستير و دكتوراه) خلال الفترة الممتده من 1958-1993 وتحديد العوامل والأسباب التي أثرت عليه.وقام البحث بنسخ شامل للنتاج الفكري الجغرافي في المكتبات ومراكز المعلومات وتوزيع نسخ من استمارة طلب المعلومات الى جميع تدريسيي اقسام الجغرافية في الجامعات وكان التحليل الأحصائي يتناول التوزيع الزمني و الموضوعي والتوزيع حسب جهات النشر والأعداد و التأليف و الترجمة و التدريسيين الأكثر أنتاجا للشكل الوعائي وتضمن التحليل عرض للبيانات في 40 جدولا أحصائيا و9 رسوم بيانية و بالأضافة الى تطبيق قانون براد فورد على بحوث الدوريات.
النتائج:
1- كان حجم النتاج الفكري الجغرافي المنشور 1284 ماده جغرافيه و تشمل (762بحثا و 258 كتابا,252 رساله جامعية و12اطلسا وخارطة و كراس تدريبي للخرائط).
2- كان عدد المنتجين للنتاج الفكري الجغرافي 117 تدريسيا (109ذكور ,8 أناث )و 166 طالبا للدراسات العليا (144 ذكور ,122 أناث ).
3-أن النتاج الفكري الجغرافي تصاعديا بتوالي الفترات الزمنية المحدودة لسنوات نشره
4- ان نسبة عدد المواد الجغرافية المترجمة و المكتوبة باللغة الأنكليزية تمثل كل منها نسبة قليلة جدا من مجموع النتاج الفكري الجغرافي .

رشيد حميد مزيد الشامي،

النتاج الفكري لتدريسي التخصصات الطبية في هيئة التعليم التقني للمدة من 1993- 2004: دراسة تحليلية / اشراف اروى زكي الاعظمي .- بغداد: الجامعة المستنصرية، كلية الاداب، 2005.- رسالة ماجستير

المستخلص
تهدف الدراسة الى التعرف على واقع البحوث الطبية وانواعها لاعضاء الهيئة التدريسية في الاقسام الطبية في هيئة التعليم التقني للمدة من (1993- 2004) حث تناولت دراسة مفردات هذا النتاج وتحليل معلوماته كما تضمنت الدراسة حجم البحوث وانواعها ومعرفة اكثر السنوات غزارة وبناء مكنز متخصص في المجال الطبي وتصميم قاعدة بيانات لخدمة هذا النتاج وبعد مراجعة النتاج الفكري الطبي من البحوث التي انتجت من قبل التدريسيين بلغ حجم العينة (409) بحوث منشورة داخل العراق وباللغتين العربية والانكليزية .
واسفرت الدراسة عن جملة من النتائج التي منها:-
1. قسمت البحوث حسب طبيعتها الى ثثة انواع وهي- البحوث الاساسية والاكاديمية – البحوث السريرية – البحوث السكانية . وشكلت البحوث الاكاديمية اعلى نسبة .
2. كانت سنة 2001 اكثر السنوات غزارة عن باقي السنوات الاخرى (سنوات الدراسة ).
3. بلغ حجم المصطلحات المكشفة من ذلك النتاج (1820) مصطلحاً منها (877) واصفة مفضلة و(943) واصفة غير مفضلة.
4. احتل موضوع الجراثيم اعلى نسبة من مجمل موضوعات النتاج (بنسبة 3ر9%) يليها موضوع الطفيليات ومن ثم المضادات الحيوية.
5. بلغت نسبة البحوث المكتوبة باللغة العربية اعلى نسبة حيث كان هناك (234) بحثاً ما نسبته (57%) في حين كنت البحوث المكتوبة باللغة الانكليزية (175) بحثاً اي ما نسبته (43%).
وقد خرجت الدراسة بمجموعة من المقترحات منها:-
1- التوسع في اصدار الدوريات المتخصصة في هيئة التعليم التقني ومنها التخصصات الطبية.
2- التأكيد علىاحتواء البحث على كلمات مفتاحية يضعها المؤلفون( الباحثون).
3- الدعوة الى الاهتمام بالتاليف المشترك في كتابة البحوث.

سلمان وفيق سليمان .

اثر المعلومات في التنمية الاجتماعية و الاقتصادية في العراق /اشراف محمد عبود حسن الزبيدي.- بغداد:الجامعة لمستنصرية،2006 -213ص.رسالة دكتوراة. لجنة المناقشة.اوديت مارون بدران،حسن رضا النجار،ليلى عبد الواحد الفرحان،باسل محمد عبد الله،محمد عبود الزبيدي،زكي حسين الوردي.

لمستخلص
ان المعلومات هي عصب الحياة في كل نشاط انساني و لا يمكن ان نتخيل مجتمعا بشريا ليس للمعلومات وجود ظاهر فيه وقد مارس الانسان انتاج المعلومات و استخدامها و تداولها حتى قبل ان يتعلم اللغة و قبل ان يخترع الكتابة عن طريق الاشارات و الاصوات وغيرها و تهدف الدراسة الى بيان اثر المعلومات و مستلزمات توفيرها من تكنلوجيا و غيرها في خطط و مشاريع التنمية الاقتصادية و الاجتماعية في العراق من خلال رصد حركة المعلومات في مؤسسات الدولة العراقية عن طريق التعرف على واقع المكتبات و مراكز المعلومات في الوزارات و المؤسسات ورصد المطبوعات و المنشورات و التقرير و الاحصائيات التي تصدرها و نشاطات وحدات الانترنت فيه بما يتعلق بخدماتها المعلوماتية.
و قد توصل الباحث الا النتائج الاتية:
1- تقدم وحدات الانترنت في مقرات الوزارات العراقية و المؤسسات التابعة لها خدماتها المعلوماتية لمنتسبي هذه المؤسسات و الباحثين و طلبة الدراسات العليا و هي بذلك توفر معلومات متنوعة تسهم في دفع مسيرة التنمية الاقتصادية و الاجتماعية في العراق.
2- تصدر الوزارات العراقية و مؤسساتها مطبوعات و منشورات متنوعة باشكال وعائية مختلفة كالكتب و غيرها و هي بذلك توفر معلومات قيمة عن مسيرة التنمية في القطر.
3- تبث الوزارات العراقية ومؤسساتها عبر وسائل الاعلام تقارير متتالية عن نشاطات التنمية التي تنجزها حيث ان بعض المؤسسات الحكومية العراقية قد قامت باستحداث مواقع لها على الانترنت تهدف الى نشر المعلومات التي تختص بسياستها و اهدافها التنموية و تقديم معلومات عن حركة التنمية الاقتصادية و الاجتماعية في القطر.
و قد اوصى الباحث بالاتي:
1- السعي الى تطوير وحدات الانترنت و توسيع خدماتها المعلوماتية .
2- ضرورة توافر الاصدارات التي تطبعها و تنشرها الوزارات و مؤسساتها و الذي له علاقة بالمشاريع التنموية في القطر و الدعوة الى حفظ نسخ منها في موقع محدد لتسهيل اطلاع الباحثين عليها

منى هادي صالح السامرائي،

الدوريات العلمية في هيئة المعاهد الفنية: دراسة تقويمية للخصائص الشكلية والفنية وفق المعايير الدولية/ اشراف. باسل محمد عبد الله الراوي .- بغداد: الجامعة المستنصرية ، 2001.- رسالة ماجستير.
المستخلص
تهدف الدراسة الى تقويم التزام مجلتي( التقني،والبحوث التقنية) والبحوث المنشورة في مجلة ( البحوث التقنية) بالمواصفات القياسية فضلاً عن التعريف بالقواعد والتعليمات الخاصة بالنشر في الدوريات العلمية.
وتم التوصل الى نتائج اهمها:-
1- ان مستوى التزام مجلة البحوث التقنية بالمواصفات القياسية كان اعلى من مستوى التزام مجلة التقني وبخاصة المحاور المتعلقة ( العدد، التصميم الطباعي، قائمة المحتويات).
2- ان الكثير من الخصائص الشكلية والفنية ذات العلاقة باخراج المجلة كان الالتزام بها ضعيفاً وبخاصة المحاور المتعلقة بـ(العنوان الجاري، ترقيم الصفحات، الشريحة، الببليوغرافية، الكعب) والبعض الاخر لم يتم الالتزام بها وخاصة المحاور المتعلقة بـ (المجلد، الرقم الدولي المعياري للمسلسلات، الكشاف).
3- قلة التعليمات الواردة في المجلة والخاصة بارشاد الباحثين الى كيفية تنظيم الجوانب الشكلية والفنية واخراج بحوثهم المقدمة للنشر في المجلة.
4- هناك تفاوت في مستوى الالتزام بالمواصفات القياسية فيما بين الموضوعات المنشورة في المجلتين حيث تفوقت موضوعات العلوم التطبيقية على بقية الموضوعات.

ايمان فاضل السامرائي،

التطبيقات الالية في المكتبات ومراكز المعلومات في العراق .- بغداد : الجامعة المستنصرية ،1995.

المستخلص
هدفت هذة الدراسة الى التعرف على التجارب والتطبيقات الالية في المكتبات ومراكز المعلومات في العراق وشملت الدراسة جوانب التخطيط ، التنفيذ، التكنولوجيا والتي ضمت بدورها الاجهزة والنظم والبرمجيات، قواعد البيانات ثم العاملين على هذة التكنلوجيا وتتأهيلهم وتدريبهم ثم تطرقت الى العديد منم المشكلات التي حصلت نتيجة خلل اوفقدان لاحد هذة الركائز اوبعض منها.
كانت ابرز نتائج الدراسة هي عدم اهتمام المكتبات بتهيئة البيانات الاولية بشكل دقيق قبل ادخالها الى الحاسوب مما يؤدي الى ارباك عملية الاسترجاع بالاضافة الى جهل المتخصصين في الحواسيب بالشكل البيبلوغرافي المطلوب والتركيبة البيبلوغرافية المناسبة لعمل المكتبات فضلا عن عدم توجيه هيكلية قواعد البيانات وكل مكتبة تختلف عن غيرها بشكل هيكلي للقاعدة لعدم وجود نموذج موحد خاص لبناء قاعدة معلومات وقد تبلورت اهم توصيات الدراسة الى دعوة متخصصي الحواسيب للافادة القصوى من امكانات النظم الجاهزةCDS-ISIS،MINISIالتي تعكس جهود المنظمات الدولية في مجال التطبيقات الالية وهي دراسة تناولت التطبيقات الالية في المكتبات الجامعية وغير الجامعية في العراق وتحديد المراحل الزمنية التي مرت بها عملية الحوسبة وتتألف الدراسة من خمسة فصول عرضت فيها المراحل التي مرت بها عمليات الحوسبة في المكتبات ومراكز المعلومات ومجالات التطبيقات الالية في المكتبات مثل الفهرسة والتزويد والخدمات المرجعية وبقية خدمات المعلومات وبداية دخول الحاسبات للقطر واستخدامها في مجال حوسبة المكتبات وكذلك تأهيل وتدريب العاملين والتعاون في هذا المجال والمشكلات التي تواجهها المكتبات ومراكز المعلومات في تطبيقاتها الالية وتقديم الحلول الممكنة لها.

سعاد حمود مسلم الساعدي

المجلات الصيدلانية العراقية/أشراف غنية خماس صائح.- بغداد:الجامعةالمستنصرية,2008.-179ص. -رسالة ماجستير .

المستخلص
تهدف الدراسة الى معرفة اسهام الباحثين العراقيين في مجال علم الصيدلة من خلال التعريف والتحليل لثلاث مجلات متحققة فيها والباحثين المساهمين في دقتها وهي : مجلة الصيدلي,المجلة العراقية للعلوم الصيدلانية والمجلة العراقية للصيدلة وذلك من حيث مدة الصدور وانتضامها وشروط النشر وطبيعة التأليف وانتاجية الاقسام العلمية في كلية الصيدلة في عدد البحوث العلمية المنشورة وكذلك الباحثين المساهمين في رفدها.
النتائج
1- تميزت مجلة الصيدلي بكثرة عدد البحوث المنشورة فيها والتي بلغت (286) بحثا بينما في المجلة العراقية
للعلوم الصيدلانية بلغت (144) بحثا اما في المجلة العراقية للصيدلة بلغت عدد البحوث (18) بحثا
2- ان اغلب المشاركين في الكتابة في المجلات موضوع الدراسة ثم من الذكر اذ بلغت اعلى نسبة في مجلة
الصيدلي (81,71%) بينما اقلها في المجلة العراقية للعلوم الصيدلانية حيث بلغت (65و46%)
التوجيهات
1- زيادة عدد المجلات في الصيدلة لاهمية الموضوع وعلاقة المباشرة بخياة الانسان
2- تشجيع الباحثين لرفد المجلات بالبحوث, والدراسات الميدانية. وللتعريف بما يدور في الميادين العلمية الاخرى والتي تشترك مع اختصاص الصيدلة سواؤ كان الباحثين عراقيين ام باحثين عرب

رجاء نعيم ازغير.

المجلات العربية في مجال المكتبات والمعلومات: دراسة تحليلية/ اشراف الاستاذة غنية خماس صالح .- بغداد: الجامعة المستنصرية، 2003.- رسالة ماجستير.

المستخلص
تهدف الدراسة الى معرفة واقع الاسهام العربي في مجال المكتبات والمعلومات من خلال التعريف والتحليل لخمس المجت المتخصصة والكتاب المساهمين في رفدها هي: مجلة رسالة المكتبة، المجلة العربية للمعلومات، عالم الكتب، ملة المكتبات والمعلومات العربية والمجلة العراقية للمعلومات وذلك من حيث فترات الصدور وانتظامها وشروط النشر وطبيعة التاليف والاتجاهات الموضوعية للبحوث المنشورة فيها والكتاب المساهمون في رفدها وقد تم اعداد كشاف بالموضوعات المعالجة في المجلات وذلك لمعرفة الاتجاهات الموضوعية للبحوث المنشورة فيها بناءً على قوائم مقننة برؤوس الموضوعات .
وقد خرجت الدراسة بجملة من النتائج:
1- تميزت مجلة رالة المكتبة كثرة عدد المقالات المنشورة فيها التي بلغت (698) مقالة بينما كان اقلها في المجلة العراقية للمعلومات اذ بلغ (61) مقالة فقط.
1- حظي موضوع المكتبات العامة على النسبة الاكبر مما منشور في مجلة رسالة المكتبة حيث حقق (73ر3%) بينما حظي موضوع (المواصفات القياسية) على النسبة الاكبر (36ر12%) وموضوع (عرض ونقد الكتب) في الصدارة (80ر7%) وجاء موضوع الوثائق ليحتل نسبة (38ر7%) واخيرً موضوع (تراجم المكتبيين) احتل النسبة الاكبر (25ر6%).
2- ان اغلب المشاركين في الكتابة في المجلات موضوع الدراسة هم الذكور اذ بلغ اعلى نسبته في مجلة رسالة المكتبة اذ حققوا نسبة (64ر73%) باستثناء لبمجلة العراقية للمعلومات التي تساوي فيها نسبة المؤلفين والمؤلفات اذ حقق كل منها (50%).

مازن محمد عبد الله الحسون،

الفهرسة بالكمبيوتر.- بغداد: الجامعة المستنصرية: كلية الاداب، 1980. - دبلوم عالي.
المستخلص
ان البحث يطمح الى التأكيد والتدليل على اهمية هذه الاستخدامات على مسوى القطر والوطن العربي ، وما الفهرسة (بالكمبيوتر) التي اعتمدت اساساً هذا البحث الا تجربة صغيرة طامحة علىطريق مثل هذه الاستخدامات عربياً في المستقبل القريب.
لقد ركزنا في البحث على جانب اللغة العربية واستخداماتها في الحاسب الالكتروني وخصوصاً في تطبيق ما يعرف عالمياً بنظام الاتصال المباشر (on- line ) للخصوصية والاهمية المشخصة في هذا الجانب وقد كانت نتائج ذلك على درجة كبيرة من النجاح.
في هذا البحث محاولة بذلت لحصر ومسح مجمل الاستخدامات لجهاز الحاسب الالكتروني ي المكتبات ومراكز التوثيق في القطر وعلى نطاق العالم العربي بغية توضيح الرؤيا والموقف الحالي عربياً حت اوائل عام 1980 ويتطرق البحث الى عرض نماذج لقواعد المعلومات العالمية التي تنفذ مثل هذه الاستخدامات .

جمال احمد عباس .

اتجاهات المستفيدين نحو استخدام الفهارس الالكترونية في المكتبات الجامعية: دراسة تجريبية/أشراف منى محمد علي الشيخ.ـ بغداد:الجامعة المستنصرية ،2004.ـ189ص .- رسالة ماجستير. لجنة المناقشة. نزار محمد علي قاسم ، بثينة منصور الحلو ،ضحى محمود حسين ، منى محمد علي الشيخ.

المستخلص
تهدف الدراسة إلى قياس اتجاهات المستفيدين من طلبة الدراسات العليا نحو استخدام الفهارس الألكترونية الجامعية والتعرف على واقع هذه الخدمة من تلك المكتبات ومدى نجاحها أو قصورها في تلبية حاجات المستفيدين ، فضلا عن معرفة العوامل المؤثرة في اتجاهاتهم نحو استخدام الفهارس الالكترونية لما يتميز به من توفير الوقت والجهد في الحصول و الوصول للمعلومة المطلوبة
أهم النتائج هي : قلة اهتمام المكتبات الجامعية بالفهارس الالكترونية مما يؤدي إلى قلة فاعليتها ونشاطها في خدمة المستفيدين ، حيث نسبة الاتجاهات الايجابية أعلى من السلبية نحو استخدام الفهارس الالكترونية لما تتمتع به من سهولة الاستخدام .
أهم التوصيات هي : ضرورة إعطاء اهتمام اكبر للفهارس الالكترونية في المكتبات الجامعية من قبل أمناء المكتبات من جهة و الموظفين المسؤولين عن تلك الخدمة من جهة أخرى . تنظيم برامج تدريبية لكافة فئات المستفيدين لما لها من اثر في تكوين الاتجاه الايجابي لديهم نحو استخدام الفهارس الالكترونية

الأحد، 2 يناير 2011

علي عبد الصمد خضير.امكانية استحداث خدمات الاحاطة الجارية في المكتبة المركزية للجامعة المستنصرية

علي عبد الصمد خضير.امكانية استحداث خدمات الاحاطة الجارية في المكتبة المركزية للجامعة المستنصرية/ اشراف الاستاذ غنية خماس.- بغداد: الجامعة المستنصرية ، 1992.دبلوم عالي

المستخلص
تـأتي اهمية الدراسة من اهمية خدمات الاحاطة الجارية باعتبارها وسيلة الوصول الى الباحث وتشجيعة واعلامه بما يصل المكتبة من جديد وبعدد تطلعاته وقراءاته في ظل الفيض الهائل من المعلومات والسرعة المتزايدة والمتنامية في النتاج الفكري حيث يتطلب ذلك وجود خدمات حديثة ومتطورة تقوم على تلبية احتياجات المستفيدين من المكتبة للحصول على المعلومات والسرعة والدقة الممكنة .والمكتبة المركزية في الجامعة المستننصرية باعتبارها مكتبة جامعية تقوم على تقديم الخدمات الى مجتمعها المتمثل بالطلبة واعضاء الهيئه التدريسية فهي ملزمة بآن تقدم لهم خدمات معلومات تواكب السرعة في انتاج المعلومات وتيسير وصولها الى المستفيدين.
وخلصت الدراسة الى النتائج .
1.ضعف في تقديم خدمات معلومات حديثة ومتطورة في المكتبة المركزية للجامعة المستنصرية .
2.ضعف الخدمات التقليدية التي تقدمها المكتبة للمستفيدين.
3.افتقار المكتبة المركزية الى تقديم خدمات الاحاطه الجارية وبكافة اشكالها الى المستفيدين سواء بالطرق الحديثة (استخدام الحاسبات الالكترونية) او بالطرق التقليدية.
4.ضعف قنوات الاتصالات فيما بين المكتبة واعضاء الهيئة التدريسية في مجال .
أ. تلبية احتياجات الهيئة التديسية.
ب. طبيعة الخدمات التي تقدمها المكتبة.
5. قلة اشتراك التدريسيين في عملية اختيار مصادر المعلومات وتنمية مجموعة المكتبة.
6. اقتناء المكتبة المركزية الى الملاك الوظيفي المؤهل للقيام بخدمات الاحاطة الجارية بالشكل الصحيح والمطلوب.
7. عدم وجود متابعة من قبل اعضاء هيئة التدريسيين
8. ضعف التعاون بين المكتبة المركزية والمكتبات الفرعية التابعة للكليات.
9. عدم وجود تعاون و تنسيق فيما بين المكتبة المركزية ومكتبات الجامعة الاخرى.

علي عبد الصمد خضير. الاتصالات العلمية غير الرسمية بين الاطباء في كليات الطب العراقية واهميتها في مجال البحث العلمي التخصي

علي عبد الصمد خضير. الاتصالات العلمية غير الرسمية بين الاطباء في كليات الطب العراقية واهميتها في مجال البحث العلمي التخصي.- بغداد: الجامعة المستنصرية: كلية لاداب، 1992.

المستخلص
تهدف الدراسة الى التعرفعلى طبيعة الاتصالات العلمية غير الرسمية اهميتها في الارتقاء ببحوث الاطباء المتخصصين الذين يمارسونالتدريس في الجامعات العراقية بأختلاف مراتبهم العمية الاضافة الى اهمية الاستشارات التي تقدمها هذه الفئة الغنية بخبرتها الطبية الى الجهات ذات العلاقة.
وقد تناول الدراسة الدور الذي تقوم به الاتصالات غير الرسمية التي تتم بين الاطباء سواء في مواقع عملهم ام في المحافل العلمية المختلفة في المشكلات التي يتناولها البحث الاستقصاء وفي الارتقاء بمستوى ابحاثهم، ام الوصول الى حلول لبعض المشكلات التي تواجههم بالتحاور المناقشة.
وقد خرجت الدراسة بالاستناجات الاتية:-
1. هناك اختلاف بين اساتذة كليات الطب سواء اكان لاغراض الاستشارة ام الحصول على المعلومات تبعاً لاختلاف مراتبهم العلمي والليات التي يعملون فيها وكذلك تبعاً لاختصاصاتهم.
2. تتباين نسبة المشاركة في المؤتمرات العلمية بين الاطباء بحيث تزداد درجة المشاركة في هذه المؤتمرات كلما كان الطبيب يحمل لقباً علماً عالياً في حين تقل هذه الفرص كلما انخفض التدرج العلمي للطبيب.
3. ان الاراء والافكار التي يعبر عنها الطبيب في مجال اختصاصه من خلال اتصاله بالاخرين يجري توثيقها وتثبت وتخضع لما يسمى باسبقية الاكتشاف العلمي بحيث ان صاحب الراي يبقى حقه محفوظا .

عامر ابراهيم حسن قنديلجي . شبكات مكتبات ومعلومات طبية تعاونية محوسبة باعتماد تركيبة تراسل بيانات عراقية

عامر ابراهيم حسن قنديلجي .
شبكات مكتبات ومعلومات طبية تعاونية محوسبة باعتماد تركيبة تراسل بيانات عراقية : دراسة تطبيقية. – بغداد : الجامعة المستنصرية ، 2001 .

المستخلص
تؤمن شبكات المكتبات والمعلومات التعاونية المحوسبة للباحثين كميات اكبر وطرق اسرع واكثر كفاءة للوصول الى المعلومات المسترجعة لذى فان مشكلة هذة الدراسة تتمثل في افتقار المكتبات الطبية العراقية الى نظام تعاوني محوسب يؤمن المشاركة في الموارد المتاحة الذي يقدم احسن الخدمات المعلوماتية للباحثين والمستفدين . وقد توصلت الدراسة الى النتائج وبعد قيام الباحث باستعراض ادبيات الموضوع وقيامة بمسح دقيق لعينة مختارة من المكتبات الطبية فقد تبين ان مصادر المكتبات المعنية بالدراسة ومواردها هي محدودة وان خدماتها محدودة وان خدماتها محدودة وانها بحاجة ماسة الى استخدامها الركائز التوثيقية الفنية المطلوبة للتسجيلات الخاصة بقواعد البيانات الببليوغرافية وفي مقدمتها تركيبة موحدة لتراسل البيانات وتبادل المعلومات . وبعد تحليل للبيانات المجمعة توصل الباحث الى المقترحات كان اهمها ضرورة شروع وزارة الصحة ببناء شبكة تعاونية للمكتبات والمعلومات الطبية وفق الاسس التي تم تحديدها في الدراسة وعلى ثلاثة مراحل وقد اكد الباحث ضرورة الاستخدام الامثل لركائز التوحيد والتنميط ومنها المكائز والتقنيات الدولية للوصف الببليوغرافي والفهرس الموحد وملف الاسناد وغيرها من الركائز المطلوبة .

صباح صدام خليفة . تخطيط وبناء قاعدة معلومات محوسبة للمكتبة المركزية في الجامعة المستنصرية في ضوء دراسة الواقع الحالي

صباح صدام خليفة . تخطيط وبناء قاعدة معلومات محوسبة للمكتبة المركزية في الجامعة المستنصرية في ضوء دراسة الواقع الحالي.- بغداد : الجامعة المستنصرية ، 2001 . رسالة دكتوراة .

المستخلص
تهدف الدراسة الى تحليل الواقع الحالي للمكتبة المركزية في الجامعة المستنصرية وتشخيص المعوقات والمشاكل التي يعاني منها كل قسم من اقسام المكتبة وتقدم الحلول المناسبة لها والتوصل الى بناء نظام معلومات محوسبة للمكتبة من خلال قيام الباحث بانشاء عدد من قواعد البيانات لاجراء ات التزويد والفهرسة والدوريات والاعارة وربطها في نظام موحد . وقد توصل الباحث الى عدد من الاستنجات هي : عدم استقرارالموظفين في وظائفهم الادارية وكثرة انتقالهم للعمل في اقسام المكتبة المختلفة الامر الذي يؤدي الى تشتت جهودهم وعدم الاستفادة من خبراتهم المتراكمة في قسم معين من اقسام المكتبة اما في محور الاجراءات الفنية فهي عدم تمثيل بطاقات الفهارس المقتنيات المكتبة المركزية تمثيلا صحيحا ونقص المعلومات المثبتة في كثير منها وتلف وتمزق بعض بطاقات الفهارس نتيجة لكثرة الاستخدام وفقدان بعضها وعدم متابعة تجديدها وادامتها اما في محور الاجهزة والبرامجيات فقد ظهر كثرة تبديل هذة البرامجيات وعدم الاستقرار على نظام معين وعدم توفير الادلة الارشادية امافي محور التدريب والتاهيل فكانت ابرز النتائج هي ضعف فرص التدريب المتاحة للعاملين لتطوير مهارتهم اما في محور التعاون والتنسيق فقد ظهر فقد\ان التعاون بين المكتبة وغيرها من المكتبات الجامعية في القطر وكذلك ضعف التنسيق بين اقسام المكتبة بعضها البعض اماابرز التوصيات التي توصلت لها الدراسة فهي ضرورة ايجاد جهة مركزية ترتبط برئاسة الجامعة تتولى الاشراف والمتابعة على عمليات الحوسبة في المكتبة المركزية وكذلك زيادة اعداد الحواسيب الموجودة في المكتبة وتوفير الملاك الوظيفي المتخصص للاسراع في عمليات حوسبة المكتبة .

فيصل علوان صاحي حسن الطائي، تسويق خدمات المعلومات في المكتبات ومراكز المعلومات في العراق: دراسة استطلاعية من وجهة نظر المستفيدين والمدراء

فيصل علوان صاحي حسن الطائي، تسويق خدمات المعلومات في المكتبات ومراكز المعلومات في العراق: دراسة استطلاعية من وجهة نظر المستفيدين والمدراء/ اشراف الاستاذ ايمان فاضل السامرائي .- بغداد: الجامعة المستنصرية: كلية الاداب، 1998. رسالة ماجستير

المستخلص
تهدف هذه الرسالة الى معرفة مدى تبني وتطبيق المكتبات البحثية العراقية للمفاهيم والاساليب التسويقية في انشطتها المختلفة، ودراسة المشاكل والمعوقات التي تواجه تسويق خدمات المعلومات في هذه المكتبات، وقد تم استخدام المنهج المسحي لتحقيق اغراض هذه الدراسة كما استخدمت اساليب احصائية مختلفة كمقياس ليكرت ومربع كاي واختبار (Z) بالاضافة الى النسبة المئوية والوزن المئوي والوسط المرجح لغرض معرفة اوزان الاجابات ومدى وجود فروقات بين المكتبات الجامعية والمتخصصة تجاه محاور الدراسة المختلفة.
وقد توصلت الدراسة الى عدد من النتائج من ابرزها وجود جهل لدى معظم مدراء المكتبات البحثية بمفهوم التسويق والانشطة التسويقية المختلفة ووجود حاجة للترويج لخدمات المكتبات البحثية وكذلك وجود ادراك لدى معظم مدراء المكتبات البحثية بضرورة وضع اجور على بعض خدمات المعلومات عدم وجود خيار للمكتبات البحثية في اختيار الموقع الذي تراه مناسباً لتقديم خدماتها للمستفيدين

جعفر سعد ابراهيم عبد النبي.النتاج الفكري الاردني في العلوم التربوية 1985- 1994: دراسة تحليلية

جعفر سعد ابراهيم عبد النبي.النتاج الفكري الاردني في العلوم التربوية 1985- 1994: دراسة تحليلية/ اشراف الدكتور جاسم محمد جرجيس.- بغداد: الجامعة المستنصرية: كلية الاداب، 1995. رسالة ماجستير

المستخلص
تهدف هذه الدراسة الى التعرف على واقع النتاج الفكري الاردني في العلوم التربوية وتحليله للفترة الزمنية من سنة (1985- 1994) حيث قام الباحث بمسح شامل للنتاج في المكتبات المختلفة والمؤسسات ذات العلاقة والوسائل والادوات الببليوغرافية المنجزة والمتعلقة في مجال العلوم التربوية وتوزيع استمارة جمع المعلومات على عينة من المؤلفين البالغ عددهم(250)مؤلفاً، وبعد استكمال جمع البيانات لمواد النتاج حسب الحدود المحددة للدراسة، تم تحليل البيانات لكل شكل من اشكال الاوعية( الكتب، الدوريات، والرسائل الجامعية)، وكان التحليل يتناول توزيع النتاج حسب اشكال الاوعية والسنوات واللغات والتأليف والترجمة ونوع التاليف (منفرد أو مشترك) وجنس المؤلفين (ذكر أو انثى) والموضوعات، والمؤلفين الاكثر انتاجاً لمواد النتاج. وقد فصلت المعلومات في (35) جدولاً و (10) رسوم بيانية.
وقد توصلت الدراسة الى نتائج عديدة منها.
1.بلغ عدد مواد النتاج الفكري الاردني في العلوم التربوية (1978) مادة منها (373) كتاباً بنسبة (18،86%)و(556)بحثاً وبنسبة (27،11%) و( 1049)رسالة جامعية ونسبتها(53،03%).
2.انجز مواد النتاج الفكري الاردني في العلوم التربوية(1478) مؤلفاً منهم (1136) مؤلفاً من الذكور بنسبة (76،87%) و( 322) مؤلفاً من الاناث بنسبة (21، 78%) و(20) هيئة، وبنسبة (1،35%).
3. ان نسبة عدد مواد النتاج المكتوبة باللغة الانجليزية تمثل نسبة قليلة (6،12%) من مجمل مواد النتاج وهي (1،16%).
4. ان نسبة مواد النتاج التي اشترك في انجازها اكثر من مؤلف تمثل نسبة قليلة من مجمل مواد النتاج وبلغت (10،01%).

منى هادي صالح السامرائي. الدوريات العلمية في هيئة المعاهد الفنية: دراسة تقويمية للخصائص الشكلية والفنية وفق المعايير الدولية

منى هادي صالح السامرائي. الدوريات العلمية في هيئة المعاهد الفنية: دراسة تقويمية للخصائص الشكلية والفنية وفق المعايير الدولية/ اشراف د. باسل محمد عبد الله الراوي .- بغداد: الجامعة المستنصرية ، 2001. رسالة ماجستير.

المستخلص
تهدف الدراسة الى تقويم التزام مجلتي( التقني،والبحوث التقنية) والبحوث المنشورة في مجلة ( البحوث التقنية) بالمواصفات القياسية فضلاً عن التعريف بالقواعد والتعليمات الخاصة بالنشر في الدوريات العلمية.
وتم التوصل الى نتائج اهمها:-
1. ان مستوى التزام مجلة البحوث التقنية بالمواصفات القياسية كان اعلى من مستوى التزام مجلة التقني وبخاصة المحاور المتعلقة ( العدد، التصميم الطباعي، قائمة المحتويات).
2. ان الكثير من الخصائص الشكلية والفنية ذات العلاقة باخراج المجلة كان الالتزام بها ضعيفاً وبخاصة المحاور المتعلقة بـ(العنوان الجاري، ترقيم الصفحات، الشريحة، الببليوغرافية، الكعب) والبعض الاخر لم يتم الالتزام بها وخاصة المحاور المتعلقة بـ (المجلد، الرقم الدولي المعياري للمسلسلات، الكشاف).
3. قلة التعليمات الواردة في المجلة والخاصة بارشاد الباحثين الى كيفية تنظيم الجوانب الشكلية والفنية واخراج بحوثهم المقدمة للنشر في المجلة.
4. هناك تفاوت في مستوى الالتزام بالمواصفات القياسية فيما بين الموضوعات المنشورة في المجلتين حيث تفوقت موضوعات العلوم التطبيقية على بقية الموضوعات.

الزبيدي، منى عبد الحسن .التخطيط لانشاء فهرس موحد لمكتبات جامعة بغداد

الزبيدي، منى عبد الحسن .التخطيط لانشاء فهرس موحد لمكتبات جامعة بغداد/ اشراف د. اوديت مارون بدران .- بغداد: الجامعة المستنصرية: كلية الاداب، 1989. رسالة ماجستير

المستخلص
تضمنت الدراسة مسحاً لاربع مكتبات في كليات مختلفة تابعة لجامعة بغداد، ثم درست الفهارس البطاقية فيها وكان التركيز على فهارس الرف وذلك من اجل تحليل البطاقات المختارة منها لان هذه الفهارس تحتوي على بطاقة واحدة تمثل كل كتاب داخل الرف واختيرت عينة منتظمة بحجم (500) بطاقة من كل فهرس رف ليصبح المجموع (2000) بطاقة.
اجريت عملية المطابقة والمقارنة فيما بين هذه الطاقات واعدت جداول احصائية تبين نسب التكرار بينها اولا وبينها وبين البطاقات في الفهرس العام البطاقي للمكتبة المركزية لجامعة بغداد ثانياً . كما استخدمت عناوين المطبوعات كوسيلة للمقارنة.
توصلنا في هذه الدراسة الى ان نسبة التكرار قليلة حيث ان هناك اختلافات كثيرة في صياغة المداخل الرئيسية في الفهارس لذلك كانت النتائج مشجعة على ضرورة انشاء فهرس موحد لمكتبات جاعة بغداد بعد توحي صيغ المداخل الرئيسية منه.
وتم وضع انموذج لهذا الفهرس بشكله التقليدي والالي واحتوى على نماذج من تطبيقات قواعد الفهرسة الانكلوميركية والتي تخص صياغة المداخل الرئيسية.

الزبيدي، ماجد خالد نوهان. الدوريات الاردنية (1920- 1995): دراسة تحليلية ببليوغرافية

الزبيدي، ماجد خالد نوهان. الدوريات الاردنية (1920- 1995): دراسة تحليلية ببليوغرافية.-الجامعة المستنصرية،1996. رسالة ماجستير

المستخلص
هدفت الدراسة الى التعرف على واقع الدوريات الاردنية خلال فترة زمنية مقدارها 75 سنة تبدأ من العام 1920 تاريخ صدور اول دورية اردنية وذلك خلال حصر ومتابعة هذا النتاج وتحليله لغوياً وزمنياً ومكانياً وموضوعياً، والتعرف على سماته ومراحل نموه وايجاد قائمة ببليوغرافية معيارية للدوريات الاردنية.
وتوصلت الدراسة الى نتائج عديدة منها:-
1. حصر 432دورية، منها 182دويةجارية.
2. قلة ادوات الضبط الببليوغرافي الخاصة بالدوريات الاردنية واشتمالها على اخطاء عديدة.
3. تفوق موضوع العلوم الاجتماعية على ما عداها من موضوعات الدوريات الاردنية.
4. تفوق عدد الدوريات الصادرة بالغة العربية على ما عداها باللغات الاخرى.
5. تفوق العاصمة عمان على بقية المدن الاردنية في عدد الدوريات الصادرة بها.
6. ايجاد قائمة ببليوغرافية للدوريات الاردنية.
7. تفوق الناشرين التجاريين ودور النشر والتوزيع الاخرى المصدرة للدوريات.
8. تفوق الدوريات الصادرة شهرياً.

عمار عبد اللطيف عبد العالي زين العابدين. خدمات المعلومات في المكتبة المركزية لجامعة الموصل مع التخطيط لاستحداث خدمات جديدة: دراسة تقويمية

عمار عبد اللطيف عبد العالي زين العابدين. خدمات المعلومات في المكتبة المركزية لجامعة الموصل مع التخطيط لاستحداث خدمات جديدة: دراسة تقويمية.- بغداد: الجامعة المستنصرية ، 2001. رسالة ماجستير

المستخلص
ترمي الدراسة الى التعرف على واقع خدمات المعلومات المقدمة في المكتبة المركزية لجامعة الموصل من حيث انواعها واساليبها مع اجراء دراسة ميدانية لجميع الاقسام والقاعات المسؤولة عن تقديم هذه الخدمات من حيث الموقع والمجموعة والملاك الوظيفي وتحديد المشكلات التي تقف عقبات امام انسيابية تلك الخدمات.
وقد خرجت الدراسة بمجموعة من الاستنتاجات منها:-
1. وجود نقص في المصادر العلية لمختلفة في بعض التخصيصات العلمية الدقيقة ضمن مجموعة المكتبة.
2. التزاحم المتزايد على استخدام بعض اقسام من المكتبة.
3. ان الكثير من المستفيدين ليس لديهم معلومات عن محتوى وقواعد المعلومات في وحدة البحوث.
ومن اهم التوصات التي طرحت في الدراسة.
1. قتراح ستة خدمات معلومات جديدة في المكتبة.
2. العمل على توسيع المكتبة من حيث المبنى
3. زيادة اواصر التعاون والخروج من دائرة العزلة عن دوائر الدولة والمؤسسات العلمية.

عثمان عبد القادر فاروق عبيدات. مكتبات المدارس الثانوية النموذجية في العراق والاردن: دراسة مقارنة

عثمان عبد القادر فاروق عبيدات. مكتبات المدارس الثانوية النموذجية في العراق والاردن: دراسة مقارنة.- بغداد: الجامعة المستنصرية: كلية الاداب، 2000. رسالة ماجستير
المستخلص
تهدف الدراسة الى معرفة واقع الكتبات المدرسية الثانوية النموذجية في كل من مدينة بغداد ومدينة عمان من مختلف الجوانب وطبيعة الخدمات التي تقدمها مكتبات المدارس، من حيث مبنى المكتبة والاثاث المتوفر والاجراءات الفنية وما تحتويه المكتبات من المقتنيات وكذلك مؤهلات وخبرات امناء المكتبات في تلك المدارس.
وجاءت بعض نتائج المعالجة والتحليل بما ياتي:-
1. توفق مكتبات مدارس بغداد ومكتبات مدارس عمان في توفير مبان خاصة بالمكتبة ومزودة بالاثاث الكامل الكافي لعدد المستفيدين.
2- مقتنيات المكتبات ي مكتبات مدارس بغداد وعمان كانت جيدة فيما يتعلق بالكتب العربية، اما بالنسبة للمجلات سواء العربية او الاجنبية فقد كان توافرها ضعيفاً جداً في المدينتين.
2. التوافق في تنظيم المكتبة والاعمال الفنية بين مكتبات مدارس بغداد ومكتبات مدارس مدينة عمان.
3. الخدمات والانشطة المتبية متوفرة في مكتبات مدارس عمان كانت افضل من مكتبات مدارس مدينة بغداد.
4. الميزانية المخصصة للمكتبات في مدارس مدينة عمان افضل منها في مدارس مدينة بغداد التي لا تحدد لها ميزانية اطلاقاً.
5. التوافق بين مكتبات مدارس بغداد ومكتبات مدارس عمان بخصوص الرغبة والرضى الوظيفي لدى امناء المكتبات في عملهم.

عبير خزعل عبد.مادة طرق ومناهج البحث العلمي واثرها على استخدام المكتبة في جامعتي بغداد والمستنصرية

عبير خزعل عبد.مادة طرق ومناهج البحث العلمي واثرها على استخدام المكتبة في جامعتي بغداد والمستنصرية.- بغداد: الجامعة المستنصرية ، 1995. رسالة ماجستير
المستخلص
يهدف البحث الى دراسة مادة طرق ومناهج البحث العلمي ومدى اسهامها في زيادة استخدام المكتبة وذلك من خلال معرفة اراء الطلبة الذين يدرسون هذه المادة، ومدى الافادة منها في تعليمهم طرق استخدام المكتبة وكتابة البحوث.
وقد امكن التوصل الى النتائج التي كان اهمها:-
1. ان هناك علاقة طردية بين دراسة هذه المادة ومعرفة طرق استخدام المكتبةومصادرها وكيفية كتابة البحوث.
2- جاءت بحوث الطلبة في الاقسام التي لا تدرس هذه المادة اقل التزاماً من بحوث الطلبة في الاقسام التي تدرسها.
3- ضعف تغطية مفردات المدة بعض الجوانب المتعلقة بمهارات استخدام المكتبة ومصاده وعدم تغطيتها لمعظم خطوات البحث العلمي.
واخيراً جاءت التوصيات بضرورة تعميم تدريس مادة طرق البحث العلمي واستخدام المكتبة.ضمن المناهج الدراسية لكافة اقسام وكليات الجامعات العراقية.

عبده محمد عثمان . تطور قواعد الفهرسة الوصفية وتطبيقاتها في المكتبات المركزية الجامعية العراقية : دراسة تقويمية

عبده محمد عثمان . تطور قواعد الفهرسة الوصفية وتطبيقاتها في المكتبات المركزية الجامعية العراقية : دراسة تقويمية / اشراف الاستاذ غنية خماس.- بغداد: الجامعة المستنصرية، 2000. رسالة ماجستير

المستخلص
تهدف الدراسة الى التعرف على اخر تطورات قواعد الفهرسة الانجلو امريكية ومدىالتزام المكتبات المركزية الجامعية العراقية بتطبيقاتها حيث شملت اربع مكتبات مركزية جامعية لكل من جامعة بغداد والجامعة التكنولوجية وجامعة صدام للعلوم الاسلامية والجامعة المستنصرية وكذلك التعرف على مدى تأثير استخدام تكنولوجيا المعلومات الحديثة على المعالجة الفنية لاوعية المعلومات.
وقد توصلت الدراسة الى عدة نتائج منها:-
1. ان قواعد الفهرسة الانجلو امريكية تتطور بتطور الوعاء الموصوف، فقد تعرضت لمراجعات مستمرة نتج عنها تعديلات وتغييرات تبعاً للتطورات الجارية.
2. ان اغلب المكتبات تستخدم قواعد الفهرسة الانجلو امريكية الطبعة الثانية والمعربة عام 1983، وانها تفتقر لاية اصدارات حديثة لهذه القواعد.
3. ان المكتبات الاربع لم تلتزم بتطبيق هذه القواعد سواء من حث دقة البيانات وشموليتها او من حيث التقييد باستخد\ام علامات التنقيط حيث وردت حالات عديدة من الاخطاء والاختلافات في بطاقات فهارس المكتبات لاربع وانه لا توجد بطاقة تتمثل فيها الحقول الثمانية التي نصت عليها القواعد الدولية.
4. ان المكتبة المركزية للجامعة المستنصرية هي الاكث التزاماً بتطبيق القواعد حيث كان مجموع الاخطاء والاختلافاتفي البطاقات عينة الدراسة اقل مما في المكتبات الاخرى تليها المكتبة المركزية لجامعة صدامللعلوم الاسلامية والمكتبة المركية لجامعة بغداد والمكتبة المركزية للجامة التكنولوجية.

مازن محمد عبد الله الحسون. الفهرسة بالكمبيوتر

مازن محمد عبد الله الحسون. الفهرسة بالكمبيوتر.- بغداد: الجامعة المستنصرية: كلية الاداب، 1980. دبلوم عالي.

المستخلص
ان البحث يطمح الى التأكيد والتدليل على اهمية هذه الاستخدامات على مسوى القطر والوطن العربي ، وما الفهرسة (بالكمبيوتر) التي اعتمدت اساساً هذا البحث الا تجربة صغيرة طامحة علىطريق مثل هذه الاستخدامات عربياً في المستقبل القريب.
لقد ركزنا في البحث على جانب اللغة العربية واستخداماتها في الحاسب الالكتروني وخصوصاً في تطبيق ما يعرف عالمياً بنظام الاتصال المباشر (on- line ) للخصوصية والاهمية المشخصة في هذا الجانب وقد كانت نتائج ذلك على درجة كبيرة من النجاح.
في هذا البحث محاولة بذلت لحصر ومسح مجمل الاستخدامات لجهاز الحاسب الالكتروني ي المكتبات ومراكز التوثيق في القطر وعلى نطاق العالم العربي بغية توضيح الرؤيا والموقف الحالي عربياً حت اوائل عام 1980 ويتطرق البحث الى عرض نماذج لقواعد المعلومات العالمية التي تنفذ مثل هذه الاستخدامات .

عبد العزيز سعود الكبيسي. تقييم مجموعات الكتب في مكتبات المدارس الثانوية في العراق وامكانية تطبيق اسس جديدة للاختيار والاقتناء فيها

عبد العزيز سعود الكبيسي. تقييم مجموعات الكتب في مكتبات المدارس الثانوية في العراق وامكانية تطبيق اسس جديدة للاختيار والاقتناء فيها بغداد: الجامعة المستنصرية ، 1982. دبلوم عالي.
تهدف الدراسة الى التعرف على مجموعة الكتب في مكتبات المدارس الاعدادية والمتوسطة في العراق من خلال الجوانب التالية:
1. الوقوف على الاساليب امتبعة في عملية اختيار الكتب لمكتبات المدارس المتوسطة والاعدادية في العراق.
2. الوقوف على الاساليب المتبعة في عملية طلب تلك الكتب كيف يتم شراؤها.
3. محاولة الكشف ن اوجه الضعف والقصور في هذه الخطط.
4. كيف يتم التعامل مع تلك الكتب سواء كان من قبل الطالب او المدرسين.
5. معرفة مدى ملائمة تلك الكتب لمكتبات المدارس المتوسطة والاعدادية، وما نسبة غير الملائم منها للكل العام.
6. وضع المقترحات المناسبة لمعالجة الخلل في هذا المضمار املاً في تحقيق التكامل والتنسيق في ذلك.