ترمي الدراسة إلى معرفة واقع المواد السمعية والبصرية في (19) مدرسة ثانوية نموذجية في محافظة بغداد والتعرف على اثر المكتبة المدرسية في دعم العملية التعليمية والتربوية من خلال ماتوفره من أنشطة لمجتمع الدراسة.
توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج أهمها:-
1- معاناة المكتبات المدرسية من نقص في السؤولين عن المكتبة المدرسية وضعف في تأهيلهم العلمي.
2- قلة الأنشطة التي تقدمها المكتبة المدرسية.
3- تفاوت في أنواع وإعداد المواد السمعية والبصرية المتوفرة في المدارس الثانوية فضلا عن تفاوت وإعداد الأجهزة المتعلقة بها.
خرجت الدراسة بجملة من المقترحات اهمها:-
1- الاستفادة من خريجي أقسام المكتبات والمعلومات في المكتبات المدرسية.
2- زيادة الأنشطة المكتبية لجذب انتباه الطلبة والمدرسين.
3- توفيرا لمواد السمعية والبصرية الأكثر استخداما في المكتبات المدرسية والجاهزة
4- المتعلقة بها كافة وجعلها متاحة للطلبة والمدرسين.
5- تقترح الباحثة بتوفير ميزانية كافية تساعد على توفير المواد السمعية والبصرية لإثراء عملية التعليم والتعلم.
6- الاستفادة من أجهزة الحاسوب المتوفرة في المدارس وتخصيص بعض منها في المكتبات المدرسية لغرض الاستفادة منها في الأنشطة المكتبية واستغلالها في أوقات الفراغ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق