اخر الاخبار :

اعلان نتائج طلبة مرحلة البكلوريوس في قسم المعلومات والمكتبات في الجامعة المستنصرية... الاسبوع القادم اعلان نتائج طلبة الماجستير في قسم المعلومات والمكتبات في الجامعة المستنصرية ... صدر العددالسادس من المجلة العراقية لتكنولوجيا المعلومات عن الجمعية العراقية لتكنولوجيا المعلومات

الثلاثاء، 20 أبريل 2010

هناء شاكر عباس ال عكاب . العلاقات العامة في المكتبات المركزية الجامعية في محافظة بغداد : دراسة تحليلية مقارنة / اشراف أ.م غنية خماس صالح ،2006.- 257ص

ان هدف الدراسة هو للتعرف على واقع العلاقات العامة ووسائل الاتصال المستخدمة فيها .في المكتبات المركزية الجامعية في بغداد وهي : المكتبة المركزية لجامعة بغداد ،المستنصرية ،التكنولوجية والنهرين .وضرورة استحداث وتوفير وحدة للعلاقات العامة في هذه المكتبات . ولكون ان نشاط العلاقات العامة يعد من الانشطة المهمة التي يجب ان تمارسها المكتبات فهو بمثابة المراة العاكسة عن انواع الصور والانطباعات التي يحملها المستفيدون اتجاه المكتبات ومراكز المعلومات .. خرجت الدراسة باهم النتائج وابرزها وهي :

1. هناك ضعف في المفهوم العلمي للعلاقات العامة في المكتبات المركزية الجامعية ولا توجد وحدة للعلاقات العامة في هذه المكتبات باستثناء المكتبة المركزية لجامعة بغداد .

2. ان عمل العلاقات العامة يدخل ويتغلغل في جميع الانشطة والخدمات التي تقدمها المكتبات المركزية الجامعية لذا فهي بامس الحاجة الى ادارة او قسم او شعبة للعلاقات العامة من اجل جمع وضم جميع انشطتها تحت سيطرتها ورعايتها .

3. اكدت الادارة العليا لكل من المكتبة المركزية لجامعة بغداد ، المستنصرية والتكنولوجية والجمهور الداخلي والخارجي للمكتبات الاربعة على ضرورة وجود قسم للعلاقات العامة في هذه المكتبات .

اما اهم التوصيات التي قدمتها الدراسة فهي :

1- ضرورة استحداث ادارة او قسم خاص بالعلاقات العامة في المكتبات المركزية الجامعية وان يكون ارتباطه مباشرة بالامين العام للمكتبة .

2- ضرورة منح الامين العام العضوية الدائمة في مجلس الجامعة وضرورة الدعم والمساندة الحقيقية من قبل الادراة العليا في الجامعات للمكتبات المركزية لجامعاتهم .

1- يادة التخصيصات المالية الخاصة بالمكتبات المركزية لهذه الجامعات نظراً لعدم تغطية هذه النفقات لاحتياجات المكتبة ولمواكبة التنوع والتطور في الخدمات التي طرات على هذه المكتبات .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق