تهدف هذه الدراسة للتعرف على العوامل المؤثرة في مستوى أداء العاملين في المكتبات الجامعية المركزية .
استخدم المنهج المسحي واعتمدت استمارة الاستبانة أداة لجمع البيانات فضلاً عن المقابلات والزيارات الميدانية للمكتبات المشمولة بالدراسة ( المكتبة المركزية للجامعة المستنصرية ، والمكتبة المركزية لجامعة البصرة ، والمكتبة المركزية لجامعة الموصل ) .
وتكون مجتمع الدراسة من :
1. عينة من الملاك الوظيفي العامل في المكتبات الجامعية المركزية والبالغ عددهم ( 105 ) من المجتمع الكلي البالغ ( 153 ) موظف وموظفة .
2. عينة من المستفيدين من المكتبات الجامعية المركزية وهم ( طلاب الدراسات العليا وأعضاء الهيئة التدريسية والبالغ عددهم ( 300 ) مستفيد .
تم استخدام الطرائق الإحصائية ذات العلاقة بالموضوع من حيث استخدام المتغيرات المناسبة لطبيعة العمل ، لاستخراج نتائج الإستبانة شملت النسب المئوية ، ومعادلة كرونباخ – الفا ، لاستخراج ثبات الاستبانة ، والاختبار التائي ، ومعامل ارتباط بيرسون ، وتحليل التباين ، وحدد مستوى الدلالة الاحصائية عند ( 0.05 ) .
وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أبرزها :
1. إن للعلاقات بين جماعة العمل في المكتبة ، ونوعية وكفاءة الاشراف ، والمستوى التعليمي والمهني ، تأثيراً ايجابياً في مستوى أداء الملاك الوظيفي في المكتبات الجامعية المركزية .
2. إن للإدارة ، والظروف البيئية والمادية المحيطة بالعمل ، ووسائل الاتصال ، والراتب والحوافز ، والتدريب أثناء العمل ، والعلاقات العامة ، والمركز الاجتماعي للمكتبي ، والظروف السياسية ، والمستفيدين تأثيراً سلبياً على مستوى أداء الملاك الوظيفي في المكتبات الجامعية المركزية .
(جـ)
3. هناك علاقة ذات دلالة إحصائية بين متغيري العمر وسنوات الخدمة وبين الرضا الوظيفي ، في حين لم تظهر تلك العلاقة بين التحصيل الدراسي والرضا الوظيفي .
4. توجد فروق ذات دلالة إحصائية في العوامل المؤثرة في مستوى أداء الملاك الوظيفي في المكتبات الجامعية المركزية تعزى لمتغيري الجنس والحالة الاجتماعية ، في حين لم تظهر تلك الفروق في التخصص الدراسي .
اوقد خرجت الدراسة بتوصيات عدة منها :
1. ضرورة تعرف إدارات المكتبات الجامعية المركزية على المشكلات التي تواجه الملاك الوظيفي العامل، والعمل على إيجاد الوسائل العلاجية اللازمة لحل تلك المشكلات.
2. تحسين الظروف البيئية والمادية المحيطة بالعمل من خلال التخلص من بعض أوجه القصور عن طريق توفير ظروف بيئة العمل وتهيئة الأدوات المادية والفنية لمستلزمات العمل.
3. الاهتمام بنظام الحوافز المادية والمعنوية وصرف مخصصات الخطورة .
استخدم المنهج المسحي واعتمدت استمارة الاستبانة أداة لجمع البيانات فضلاً عن المقابلات والزيارات الميدانية للمكتبات المشمولة بالدراسة ( المكتبة المركزية للجامعة المستنصرية ، والمكتبة المركزية لجامعة البصرة ، والمكتبة المركزية لجامعة الموصل ) .
وتكون مجتمع الدراسة من :
1. عينة من الملاك الوظيفي العامل في المكتبات الجامعية المركزية والبالغ عددهم ( 105 ) من المجتمع الكلي البالغ ( 153 ) موظف وموظفة .
2. عينة من المستفيدين من المكتبات الجامعية المركزية وهم ( طلاب الدراسات العليا وأعضاء الهيئة التدريسية والبالغ عددهم ( 300 ) مستفيد .
تم استخدام الطرائق الإحصائية ذات العلاقة بالموضوع من حيث استخدام المتغيرات المناسبة لطبيعة العمل ، لاستخراج نتائج الإستبانة شملت النسب المئوية ، ومعادلة كرونباخ – الفا ، لاستخراج ثبات الاستبانة ، والاختبار التائي ، ومعامل ارتباط بيرسون ، وتحليل التباين ، وحدد مستوى الدلالة الاحصائية عند ( 0.05 ) .
وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أبرزها :
1. إن للعلاقات بين جماعة العمل في المكتبة ، ونوعية وكفاءة الاشراف ، والمستوى التعليمي والمهني ، تأثيراً ايجابياً في مستوى أداء الملاك الوظيفي في المكتبات الجامعية المركزية .
2. إن للإدارة ، والظروف البيئية والمادية المحيطة بالعمل ، ووسائل الاتصال ، والراتب والحوافز ، والتدريب أثناء العمل ، والعلاقات العامة ، والمركز الاجتماعي للمكتبي ، والظروف السياسية ، والمستفيدين تأثيراً سلبياً على مستوى أداء الملاك الوظيفي في المكتبات الجامعية المركزية .
(جـ)
3. هناك علاقة ذات دلالة إحصائية بين متغيري العمر وسنوات الخدمة وبين الرضا الوظيفي ، في حين لم تظهر تلك العلاقة بين التحصيل الدراسي والرضا الوظيفي .
4. توجد فروق ذات دلالة إحصائية في العوامل المؤثرة في مستوى أداء الملاك الوظيفي في المكتبات الجامعية المركزية تعزى لمتغيري الجنس والحالة الاجتماعية ، في حين لم تظهر تلك الفروق في التخصص الدراسي .
اوقد خرجت الدراسة بتوصيات عدة منها :
1. ضرورة تعرف إدارات المكتبات الجامعية المركزية على المشكلات التي تواجه الملاك الوظيفي العامل، والعمل على إيجاد الوسائل العلاجية اللازمة لحل تلك المشكلات.
2. تحسين الظروف البيئية والمادية المحيطة بالعمل من خلال التخلص من بعض أوجه القصور عن طريق توفير ظروف بيئة العمل وتهيئة الأدوات المادية والفنية لمستلزمات العمل.
3. الاهتمام بنظام الحوافز المادية والمعنوية وصرف مخصصات الخطورة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق