تهدف الدراسة الى تقويم رؤوس الموضوعات الخاصة باللغة العربية في المكتبات الجامعية العراقية.وهي : المكتبة المركزية للجامعة المستنصرية والمكتبة المركزية لجامعة بغداد ( موقع الوزيرية ).
أُستخدم المنهج المسحي في الدراسة وتم جمع الكتب وما يمثلها من البطاقات الخاصة برؤوس الموضوعات لغرض مطابقة المعلومات الببليوغرافية فيها .
بلغ عدد البطاقات التي تم جمعها (967) بطاقة للجامعة المستنصرية ، و(1026) بطاقة لجامعة بغداد، وبلغ عدد الكتب التي تم تحليلها (1053) كتاباً. فضلاً عن المقابلة مع موظفي قسم الاعداد الفني في كلتا المكتبتين مع استبانة وزع على المستفيدين .
وقد خرجت الدراسة بجملة من النتائج أهمها :
1. ان هناك ضعفاً واضحاً في التحليل الموضوعي لبناء رؤوس الموضوعات في الجامعة المستنصرية حيث كانت رؤوس الموضوعات العامة هي الغالبة وقد مثلت ما نسبته(30%).
2. لا وجود لفهرس بطاقي متاح للمستفيدين في مكتبة جامعة بغداد (موقع الوزيرية). ألا انه يوجد فهرس ألي ولكنه غير متاح للمستفيدين .
واقترحت الدراسة :
1. دعوة المكتبيين في كلتا المكتبتين الى إعادة النظر في الفهارس البطاقية بصورة عامة وما يتعلق منها باللغة العربية بشكل خاص وإعادة ترتيبها واستكمال النواقص فيها بما يخدم ويحقق الفائدة المرجوة من وجودها.
2. الإسراع في استكمال الفهارس الآلية في كلتا المكتبتين وإتاحتها للمستفيدين انسجاما مع التطور العلمي العالمي في مجال العمل المكتبي والمعلوماتي وتوفير جهد المستفيدين ووقتهم في الوصول الى مصادر المعلومات.
أُستخدم المنهج المسحي في الدراسة وتم جمع الكتب وما يمثلها من البطاقات الخاصة برؤوس الموضوعات لغرض مطابقة المعلومات الببليوغرافية فيها .
بلغ عدد البطاقات التي تم جمعها (967) بطاقة للجامعة المستنصرية ، و(1026) بطاقة لجامعة بغداد، وبلغ عدد الكتب التي تم تحليلها (1053) كتاباً. فضلاً عن المقابلة مع موظفي قسم الاعداد الفني في كلتا المكتبتين مع استبانة وزع على المستفيدين .
وقد خرجت الدراسة بجملة من النتائج أهمها :
1. ان هناك ضعفاً واضحاً في التحليل الموضوعي لبناء رؤوس الموضوعات في الجامعة المستنصرية حيث كانت رؤوس الموضوعات العامة هي الغالبة وقد مثلت ما نسبته(30%).
2. لا وجود لفهرس بطاقي متاح للمستفيدين في مكتبة جامعة بغداد (موقع الوزيرية). ألا انه يوجد فهرس ألي ولكنه غير متاح للمستفيدين .
واقترحت الدراسة :
1. دعوة المكتبيين في كلتا المكتبتين الى إعادة النظر في الفهارس البطاقية بصورة عامة وما يتعلق منها باللغة العربية بشكل خاص وإعادة ترتيبها واستكمال النواقص فيها بما يخدم ويحقق الفائدة المرجوة من وجودها.
2. الإسراع في استكمال الفهارس الآلية في كلتا المكتبتين وإتاحتها للمستفيدين انسجاما مع التطور العلمي العالمي في مجال العمل المكتبي والمعلوماتي وتوفير جهد المستفيدين ووقتهم في الوصول الى مصادر المعلومات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق